في إطار جهودها الداعمة لتحقيق هدف دولة الإمارات العربية المتحدة المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، واستراتيجية الطاقة النظيفة، أعلنت شركة دبي للاستثمار العقاري (DIR)، الشركة الرائدة في التطوير العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة، وشركة المجمّع، جمعية الملاك الرائدة في الإمارات، وشركة “Yellow Door Energy”، الشريك الرائد في مجال توفير الطاقة المستدامة للشركات في الشرق الأوسط وإفريقيا، وشركة كلايد الهندسيةClyde Engineering ، عن نجاح عملية إنشاء نظام توليد الطاقة الشمسية بقدرة 1.2 ميجاوات، في أحد المشاريع السكنية التابعة للشركة.

يمتد نظام الطاقة الشمسية، على مساحة 9 مباني سكنية في مجمع رتاج السكني المتميز، داخل مجمع دبي للاستثمار. وتم تركيب أكثر من 2000 لوح من الألواح الشمسية على أسطح المباني السكنية، لتوليد نحو 1.9 مليون كيلووات/ساعة من الكهرباء النظيفة في السنة الأولى من التشغيل، ما يلبي 30% من احتياجات استهلاك الطاقة في المباني السكنية. وهذا يعادل خفض مستويات انبعاثات الكربون بمقدار 756 ألف كيلوجرام سنويًا. وتم تنفيذ هذا المشروع بموجب عقود إيجار محطات الطاقة الشمسية، بهدف تحقيق وفورات كبيرة على مستوى التكاليف لشركة المجمّع، من دون إنفاق استثماراتها الرأسمالية.

وقال محمد بن حماد، مدير إدارة أول، إدارة ملكية العقارات المشتركة في مؤسسة التنظيم العقاري بدبي: “تثمن دائرة الأراضي والأملاك في دبي الجهود التعاونية التي بذلتها شركة دبي للاستثمار العقاري (DIR) بالتعاون مع شركة المجمّع وشركة “Yellow Door Energy” وشركة كلايد الهندسية، والتي أدت إلى تطوير محطة جديدة لتوليد الطاقة الشمسية بقدرة 1.2 ميجاوات. ويتوافق هذا المشروع مع رؤيتنا الاستراتيجية المتمثلة في تعزيز الابتكار على مستوى القطاع العقاري، وذلك في إطار الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة. ويؤكد هذا التعاون بين القطاعين العام والخاص على أهمية وحيوية الجهود المشتركة، ودورها في تحقيق أهداف الاستدامة عبر استثمار الطاقة الشمسية لتلبية جزء كبير من احتياجات مجّمع رتاج السكني، بالإضافة إلى تسليط الضوء على فعالية مثل هذه الشراكات ودورها في إحداث التغيير المنشود في مجال الاستدامة. وتساهم هذه الحلول المتطورة في تحقيق أهدف الحياد الكربوني في دولة الإمارات العربية المتحدة بحلول عام 2050 واستراتيجية الطاقة النظيفة، ما يؤكد التزامنا باستشراف مستقبل أكثر مرونة واستدامة. ويسعدنا اغتنام هذه الفرصة للإعراب عن تقديرنا للجهود التي بذلها جميع الشركاء وتفانيهم في مجال الإشراف البيئي، متطلعين للمشاركة في المزيد من المبادرات المشابهة، والتي تساهم في ضمان نمو القطاع العقاري على النحو الأمثل.”

من جهته، قال عبيد السلامي، المدير العام لشركة دبي للاستثمار العقاري: “تفخر شركة المجمّع، بلعب دور رئيسي، من شأنه أن يُسهم في النهوض وتعزيز مستقبل مستدام لدولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال تنفيذ نظام الطاقة الشمسية. وتُسلط هذه المبادرة الضوء، على التزام الشركة الراسخ بالاستدامة، وستساهم في تحقيق وفورات كبيرة في التكاليف للسكان عبر الحد من استهلاك الطاقة. كما سيؤدي هذا المشروع، إلى إرساء معيار جديد لاتحادات الملاك، من شأنه دفع عجلة التغيير الإيجابي والملائم للبيئة. وسيساهم مشروع توليد الطاقة النظيفة، في تعزيز بيئة عيش أكثر استدامة وأقل تكلفة، تعود بالفائدة على المجتمعات اليوم، مع ضمان مستقبل أكثر صحة ومرونة للأجيال القادمة. وتجدد شركة المجمّع، التأكيد على التزامها بقيادة المسيرة في مجال الإشراف والإدارة البيئية والابتكار، ونتطلع إلى مواصلة العمل لوضع معايير جديدة في المرافق السكنية المستدامة.”

دبي للاستثمار العقاري هي الذراع العقاري لشركة دبي للاستثمار، وشركة استثمار رائدة مدرجة في سوق دبي المالي، وشركة المجمع، تقودان جهود تطبيق الطاقة الشمسية في العقارات المشتركة في الإمارات العربية المتحدة.

وعلق منصور السركال، مدير عام شركة المجمّع، قائلاً: “نسعى جاهدين لضمان تشغيل جميع مجمعاتنا، عبر اعتماد أكثر الطرق فعالية من حيث التكلفة والكفاءة في استهلاك الطاقة، لتحقيق أفضل قيمة ممكنة للمالكين. وقد تعاونّا عن كثب مع شركة “Yellow Door Energy”، مطوري الطاقة الشمسية في شركتنا، وشركة كلايد الهندسية Clyde Engineering التي تزودنا بالخدمات الاستشارية ذات الصلة بمجال الطاقة، لتحقيق هذا المشروع. ونجحنا حتى الآن في تحقيق وفورات تزيد عن 18% في تكاليف الطاقة في المشروع. ونكرس جهودنا لحماية بيئتنا ونفخر بأن 30% من احتياجاتنا من الطاقة في مجمع رتاج السكني، يتم توفيرها عن طريق الطاقة الشمسية.”

وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لشركة “Yellow Door Energy”: “تتشرف شركة “Yellow Door Energy”، بتعاونها مع شركة دبي للاستثمار العقاري وشركة المجمّع، وذلك من خلال عقود إيجار محطات الطاقة الشمسية. وتجسد هذه الشراكة، خطوة كبيرة من شأنها تعزيز جهود الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ونفتخر بإضافة هذا الإنجاز إلى محفظتنا سريعة النمو من المشاريع الناجحة في دولة الإمارات وعلى المستوى الدولي، حيث فزنا بمناقصات مشاريع الطاقة الشمسية بقدرة 240 ميجاوات. وانطلاقاً من موقعنا الرائد في مجال تطوير الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط وإفريقيا، فنحن متحمسون للعمل على تمكين الشركات للتحول إلى الطاقة النظيفة وخفض تكاليف الكهرباء والمساهمة بشكلٍ فعال في مبادرة دولة الإمارات العربية المتحدة للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050.”

وأضاف فيليب ميلز، الرئيس التنفيذي في شركة كلايد الهندسية Clyde Engineering: “تُثني شركة كلايد الهندسية، على جهود الفريق الإداري في شركة دبي للاستثمار العقاري وشركة المجمّع، التي تعتمد نهج التفكير المستقبلي الاستباقي، ونتوجه بالتهنئة على هذا الإنجاز الناجح لأول محطة للطاقة الشمسية على سطح ملكية عقارية مشتركة. وسيساهم هذا المشروع في تحسين البصمة الكربونية في مجمع رتاج السكني على نطاقٍ واسع. إذ تم تنفيذ هذا المشروع، مع ضمان إنتاج الطاقة الشمسية، بدون أي نفقات رأسمالية من العميل. وبناءً على ذلك، يكتسب هذا المشروع أهمية خاصة من حيث الجدوى والفائدة على مستوى البيئة والمالكين في مجمع رتاج على حدٍ سواء.”

كما يعد افتتاح محطة الطاقة الشمسية بمثابة إنجاز استثنائي في مسيرة التنمية المستدامة وكفاءة استهلاك الطاقة عبر قطاع العقارات في دولة الإمارات، في خطوةٍ ستساهم في تحقيق هدف دولة الإمارات العربية المتحدة، بتحقيق المحصلة الإيجابية بحلول عام 2050. ويتميز هذا التعاون بجمعه بين مجالات الابتكار التكنولوجي وقيم المسؤولية البيئية ليصبح مثالاً يحتذى لناحية توفير حلول الطاقة المتجددة في المجمعات السكنية، مستشرفاً مستقبلاً أكثر استدامة للمشاريع العمرانية.

توصّل بنك رأس الخيمة الوطني “راك بنك”، أحد المصارف الإماراتية الرائدة في مجال الأصول الرقمية، إلى اتّفاق مع “بيتباندا” للحلول التكنولوجية، إحدى الشركات الرائدة في مجال البنية التحتية للأصول الرقمية، وذلك لتأمين منصة موثوقة تُتيح للمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة إدارة أصولهم الرقمية بسهولة وسلاسة.

فور إطلاق هذه المنصّة بالكامل، سيتمكّن عملاء “راك بنك” من الاستفادة من حالات استخدام عديدة للأصول الرقمية، ممّا يضع بمتناول أيديهم أكبر تشكيلة من العملات الرقمية المتداولة في السوق الإماراتي، شرط موافقة مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي.

وتأتي هذه الشراكة لتضع “راك بنك: و “بيتباندا” في الصدارة في مجال الخدمات المالية الرقمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعزز نمو قطاع الأصول الرقمية، ممّا يُتيح للمصارف المشاركَةِ في اقتصاد الأصول الافتراضية من دون الحاجة إلى تطوير قدراتها الخاصة لإدارة الأصول الافتراضية.

في هذا الصدد، قال دونغجون “دي جاي” تشوي، الرئيس التنفيذي لشؤون العملاء للمجموعة في “راك بنك”: “نؤمن بأنّ الأصول الرقمية تُجسّد إحدى الوسائل المستقبلية للعملاء لإدارة شؤونهم المالية بطريقة أسرع وأكثر أمانًا. وتأتي هذه الشراكة لتسدّ الفجوة في السوق لمنصة مصرفية موثوقة وخاضعة للرقابة لتداول الأصول الرقمية”. وتابع قائلا: “نسعى من خلال جمع خبراتنا إلى إحداث ثورة في المشهد المالي التقليدي بشكل يصبّ لصالح عملائنا الكرام، ممّا يُتيح لهم اكتشاف مجموعة أوسع من الفرص لاستخدام الأصول الرقمية.”

بدوره، قال لوكاس إنزيرسدورفر-كونراد، الرئيس التنفيذي لـ “بيتباندا” للحلول التكنولوجية: “يملك “راك بنك” خبرة طويلة في مجال ابتكار الحلول الرقمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونودّ أن ندعم طموحاته في هذا المجال. وبما أنّ الحلول التكنولوجية التي تُقدّمها شركة “بيتباندا” معياريّة قياسيّة، فإنّ ذلك يُتيح لنا تفصيل منتجاتنا بحسب احتياجات شركائنا. وتشهد هذه الشراكة على أهميّة تلك المرونة، فمعًا سوف نحدث نقلة نوعيّة ونضع العملات الرقمية بمتناول الملايين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونُمهّد الطريق للابتكار في المستقبل.”

يُشار إلى أنّ “بيتباندا” للحلول التكنولوجية تُعتبَر من أهمّ مُزوّدي البنى التحتية القابلة للتوسيع والتطوير للأصول الرقمية على الصعيد العالمي. وباعتبارها شركة خاضعة للرقابة، فهي تتمتّع ببصمة عالميّة وبثقة بعض من أهمّ المؤسّسات المالية والمصارف والبنوك الرقمية وشركات التكنولوجيا المالية “فينتك”.

على مدى الـ ٤٨ ساعة الماضية في الدوحة، انخرط كبار المسؤولين من حكوماتنا في محادثات مكثفة كوسطاء بهدف إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن والمحتجزين. كانت هذه المحادثات جادة وبناءة وأُجريت في أجواء إيجابية.

في وقت سابق اليوم في الدوحة، قدمت الولايات المتحدة الأمريكية بدعم من دولة قطر وجمهورية مصر العربية لكلا الطرفين اقتراحًا يقلص الفجوات بين الطرفين ويتوافق مع المبادئ التي وضعها الرئيس بايدن في ٣١ مايو ٢٠٢٤ وقرار مجلس الأمن رقم ٢٧٣٥.

ويبني هذا الاقتراح على نقاط الاتفاق التي تحققت خلال الأسبوع الماضي، ويسد الفجوات المتبقية بالطريقة التي تسمح بالتنفيذ السريع للاتفاق.

وستواصل الفرق الفنية العمل خلال الأيام المقبلة على تفاصيل التنفيذ، بما في ذلك الترتيبات لتنفيذ الجزئيات الإنسانية الشاملة للاتفاق، بالإضافة إلى الجزئيات المتعلقة بالرهائن والمحتجزين.

كما سيجتمع كبار المسؤولين من حكوماتنا مرة أخرى في القاهرة قبل نهاية الأسبوع المقبل آملين التوصل إلى اتفاق وفقًا للشروط المطروحة اليوم. وكما ذكر قادة الدول الثلاث الأسبوع الماضي “لم يعد هناك وقت نضيعه ولا أعذار يمكن أن تقبل من أي طرف تبرر مزيداً من التأخير. لقد حان الوقت لإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وبدء وقف إطلاق النار، وتنفيذ هذا الاتفاق”.

الآن أصبح الطريق ممهداً لتحقيق هذه النتيجة، وإنقاذ الأرواح، وتقديم الإغاثة لشعب غزة، وتهدئة التوترات الإقليمية.

تستعرض فوربس الشرق الأوسط في قائمتها السنوية لأقوى الرؤساء التنفيذيين في المنطقة بنسختها الرابعة، نخبة من قادة الأعمال الذين أسهموا في تعزيز نجاح ومنجزات الشركات التي يقودونها.

ولإعداد قائمة العام، صنفت فوربس الشرق الأوسط الرؤساء التنفيذيين بالاعتماد على عوامل مختلفة، بما فيها إنجازات وأداء الرئيس التنفيذي خلال العام الماضي، فضلًا عن الابتكارات والمبادرات التي نفذها، وحجم الشركة التي يقودها، وتأثيره على الأعمال والأسواق التي يشرف عليها. وقد شمل التصنيف الرؤساء التنفيذيين للشركات التي يقع مقرها الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حصرًا.

تصدر التصنيف أمين حسن الناصر، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في أرامكو السعودية. ويليه في المركز الثاني سلطان الجابر، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك). بينما حلّ في المركز الثالث، أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، ثم سعد بن شريده الكعبي، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة. وقد احتفظوا جميعهم بمراكزهم ذاتها في قائمة العام الماضي. في حين تقدم سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب في الشركة العالمية القابضة (IHC) بـ4 مراكز من المركز التاسع إلى المركز الخامس في قائمة هذا العام.

تضم قائمة العام 100 قائد أعمال من 19 جنسية مختلفة، حيث تصدر الإماراتيون التصنيف بـ27 رئيسًا تنفيذيًا، يليهم المصريون بـ21 قياديًا، ثم السعوديون بـ14 رئيسًا تنفيذيًا، ليشكلوا معًا 62% من إجمالي التصنيف. ويعكس ذلك توجهًا متزايدًا نحو التوطين، مع تولي معظم الشركات الكبرى رؤساء تنفيذيين محليين. كذلك يهيمن قطاع البنوك على القائمة بـ19 قائدًا، يليه قطاع العقارات بـ10 قادة، مما يعكس الطفرة التي حققها القطاع على مدار العامين الماضيين. كما يقود الرؤساء في المراكز الـ10 الأولى في القائمة شركات تعمل في 6 قطاعات مختلفة.

وفي سعيهم لتعزيز الابتكار والكفاءة، أطلق العديد من القادة المُصنفين في القائمة أعمالًا ومشاريع جديدة، لتوسيع نطاق تأثيرهم في المنطقة. ففي هذا العام، أعلنت مجموعة أسياد بقيادة الرئيس التنفيذي عبدالرحمن الحاتمي، عن إنشاء مشروع حفيت للقطارات، بالإضافة إلى بدء عمليات إدارة وتشغيل محطة أسياد للحاويات في ميناء الدقم بسلطنة عمان. بينما أطلقت شركة كونتكت المالية القابضة، بقيادة الرئيس التنفيذي سعيد زعتر، برنامج تمويل جديد يهدف إلى دعم شراء السيارات الكهربائية. وطرحت شركة ألمنيوم البحرين (البا) بقيادة الرئيس التنفيذي علي البقالي، خط منتجات “إترنال” منخفض الكربون، الذي يحتوي على 30% و15% من الألمنيوم المعاد تدويره، في مايو/ أيار الماضي.

أقوى 10 رؤساء تنفيذيين في الشرق الأوسط 2024

1- أمين حسن الناصر

الرئيس، وكبير الإداريين التنفيذيين

الشركة: أرامكو السعودية 

الجنسية: سعودي

2- سلطان الجابر

الرئيس التنفيذي للمجموعة، والعضو المنتدب

الشركة: شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)

الجنسية: إماراتي

3-أحمد بن سعيد آل مكتوم 

رئيس مجلس الإدارة، والرئيس التنفيذي 

الشركة: طيران الإمارات والمجموعة

الجنسية: إماراتي

4- سعد بن شريده الكعبي

 نائب رئيس مجلس الإدارة، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي 

الشركة: قطر للطاقة 

الجنسية: قطري

5- سيد بصر شعيب

الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب 

الشركة: الشركة العالمية القابضة (IHC)

الجنسية: إماراتي

6- نواف سعود الصباح

نائب رئيس مجلس الإدارة، والرئيس التنفيذي

الشركة: مؤسسة البترول الكويتية

 الجنسية: كويتي

7- سلطان أحمد بن سليم

رئيس مجلس إدارة المجموعة، والرئيس التنفيذي

الشركة: مجموعة موانئ دبي العالمية (دي بي ورلد)

الجنسية: إماراتي

8- عصام جاسم الصقر

نائب رئيس مجلس إدارة، والرئيس التنفيذي للمجموعة

الشركة: بنك الكويت الوطني NBK))

الجنسية: كويتي

9- حاتم دويدار

الرئيس التنفيذي للمجموعة 

الشركة: مجموعة &e 

الجنسية: مصري

10- عبدالله مبارك آل خليفة

الرئيس التنفيذي للمجموعة

الشركة: مجموعة QNB

الجنسية: قطري للاطلاع على القائمة الكاملة “أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط” لعام 2024، يرجى الضغط هنا.

كشفت بوما الشرق الأوسط عن الطقم الثالث لنادي الهلال لموسم 24-25، في إطار شراكتها المتواصلة مع النادي الأكثر تتويجاً في المملكة العربية السعودية. ويأتي الطقم الجديد بتصميم مبتكر يجسد تألق الهلال ويستلهم جمال زهرة الصحراء، إحدى رموز الطبيعة في المملكة.

وقد تم الكشف عن الطقم الثالث الذي يستوحي تصميمه من زهرة الصحراء، التي ترمز إلى الثبات والجمال. يتضمن التصميم نقوشاً مستوحاة من المعادن وألواناً رملية تعكس قوة الهلال وروحه الرياضية. بالإضافة إلى ذلك، تُعبر التفاصيل الخضراء الزاهية عن اللون الأخضر المميز للمملكة، الذي يرمز إلى القوة والحيوية في حين يسعى النادي لتحقيق إنجازات جديدة وفتح آفاق أوسع على الساحة الرياضية.

وكما هو الحال مع الأطقم الأساسية والاحتياطية، يتميز الطقم الثالث بتقنيات بوما الرياضية المتقدمة لتحقيق أداء مثالي على أرض الملعب. يتميز القميص الأساسي للاعبين بتقنية ULTRAWEAVE الفائقة من بوما، التي تسمح بالتمدد بأربعة اتجاهات لتقليل الوزن والاحتكاك، ما يوفر راحة أكبر في الحركة. كما يضم القميص تقنية dryCELL الطاردة للعرق. يتوفر قميص الجمهور بتقنية dryCELL، التي تضمن الراحة في جميع الظروف. وقد تم تصنيع كلا القميصين من البوليستر المُعاد تدويره، ما يدعم التزام بوما بتحقيق الاستدامة.

أبدى تانر سيس، المدير الإداري لبوما الشرق الأوسط، حماسه الكبير للإطلاق، قائلاً: “التعاون مع نادي الهلال في مختلف المبادرات والإصدارات هو دائماً مصدر فخر وسعادة. حيث تتيح لنا هذه الشراكة الابتكار وتؤكد على التزامنا بالمضي قدماً في عالم الرياضة بالتعاون مع النادي الأبرز في المنطقة. في سوق يزدهر بشغف للرياضة وفخر وطني، نتطلع بحماس إلى ما ستحمله الأيام القادمة من إنجازات تنطلق من هذا التعاون المثمر.”

أكد فهد بن نافل، رئيس نادي الهلال، على أهمية الشراكة مع بوما: “إن تعاوننا المستمر مع بوما يثمر دائماً عن مشاريع مبتكرة ترفع من مستوى الثقافة الرياضية في السعودية. لقد كانت بوما دائماً شريكاً موثوقاً، تساهم في دعم وتطوير الرياضة وكرة القدم في منطقتنا. نحن سعداء لمواصلة التعاون مع علامة تجارية عالمية تجسد الإلهام والابتكار والإبداع في كل قطعة تُصنع باحتراف خصيصاً للاعبينا وجماهيرنا.”

سيتوفر الطقم الثالث لنادي الهلال في متاجر بوما، الموقع الإلكتروني PUMA.com، متجر الهلال، متجر بلو، ومتاجر مختارة ابتداءً من 11 أغسطس. وبينما يستعد نادي الهلال لموسم جديد بأطقمه المميزة، يواصل الشريكان التزامهما بالابتكار والنجاح في جميع المبادرات، ما يجسد التفاني في رفع مستوى الرياضة وكرة القدم إلى آفاق جديدة.

يسر معهد البنك الإسلامي للتنمية أن يعلن عن فتح باب الترشيحات لجائزة البنك الإسلامي للتنمية للإنجاز الفعال في الاقتصاد الإسلامي لعام 1446هـ (2025م).
تهدف الجائزة، التي تتمحور هذه النسخة منه حول فئة “الإنجازات التنموية”، إلى تقدير ومكافأة وتشجيع المشاريع الناجحة التي تقدم حلولاً لأبرز التحديات التنموية لدى الدول الأعضاء في البنك الإسلامي للتنمية.
ويسمح للأفراد والمؤسسات ترشيح المشاريع ذات التأثير الإيجابي الملموس على حياة الناس، أو التي لها تأثير جوهري على التنمية الاقتصادية المسترشدة بالمبادئ الإسلامية. ويجب أن تكون المشاريع المرشحة قد تم البدء في تنفيذها خلال السنوات السبع الماضية، كما يجب أن تكون قابلة للتكرار في أماكن أخرى.
وتبلغ قيمة الجائزة 100 ألف دولار أمريكي للفائز بالمركز الأول، و70 ألف دولار أمريكي للمركز الثاني، و30 ألف دولار أمريكي للمركز الثالث.
وتشتمل عملية الترشيح على خطوتين من خلال زيارة صفحة “كيفية تقديم الترشيحات” على بوابة جائزة البنك الإسلامي للتنمية. تتمثل الخطوة الأولى في تسجيل معلومات مقدِّم الترشيح، وهي متاحة حتى تاريخ 30 أكتوبر 2024م، بينما تتمثل الخطوة الثانية في أن يقوم مقدم الترشيح بتحميل استمارة الترشيح بكافة التفاصيل وإرفاق الملفات ذات الصلة قبل تاريخ 3 نوفمبر 2024م.
وسيتم تكريم الفائز بالجائزة والوصيف في حفل تقديم الجوائز خلال الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025م في موعد سيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب.
للمزيد من المعلومات حول الترشيحات، يرجى زيارة “بوابة جائزة البنك الإسلامي للتنمية” وتنزيل النشرة التعريفية أو التواصل معنا عبر isdbprize@isdb.org.